تحت شعار "من اجل مصر" .. ثلات صفحات على الفيسبوك تبدأ العمل من اجل نشر أفكارها الجريئة

فى اطار ردود الفعل التى تلقتها " المستقبل " من خلال دعوتها لادمن صفحات الفيسبوك للكتابة عن صفحاتهم على موقع الجريدة ، تلقينا رسالة من ادمن ثلاث صفحات على الفيسبوك تصف فيها " للمستقبل " صفحاتها الثلاثة قائلة : -
الصفحة الاولى : وقفه للرد على ظلم الداخليه بإقاله الضباط الشرفاء فيما اسمته بحركه التطهير
الوصف:: أمنك بلادى.. شهادة ميلادى.. ينادى نرد الأعادى.. بلادى بلادى.. بروحى افتديكى بعينى وبقلبى.. وضميرى وروحى :
الثورة يجب ان تطول اجهزة الدولة جميعا ...
لقد خرج ثوار 25 يناير بشعارات تطالب بالحرية والعدالة الاجتماعية .....فكان
الاساس من الثورة هو تحقيق العدالة الاجتماعية لكل فئات المجتمع المصرى ..فإلغاء قانون الشرطة الذى يحيل الضباط الى سن المعاش قبل وصولهم الى سن 60 دون مراعاة لحقوقهم فى العمل .فهذا بحق ظلم ! فماذا يعمل الضابط بعد ان يطرد من عمله وهو لم يتجاوز 50 سنة ؟ !!!
واذا ما وضعنا جهاز الشرطة المصرية (مرحلة ماقبل 25 يناير) علي محك القياس والتقييم ومعايرة الجودة الوظيفية، حتي نضع أيدينا علي التشخيص الموضوعي لما عاني منه هذا الجهاز المهم في المرحلة الماضية فيجب علينا وضعه في صورة تشريحية أمامنا حتي نضع أيدينا علي مواطن المرض، ودرجات التأثير السلبي علي صحة جسد الشرطة
لابد من بناء جهاز شرطة عصرى نكفل فيه العدالة الاجتماعية لكل افراد الجهاز الشرطى ومعاملة متساوية بين مؤساساته المختلفة
الصفحة: سياسية , ثقافية ,اجتماعية ,مهتمة بقضايا الوطن
الصفحة الثانية : محمد أنور السادات
ثالث رئيس لجمهورية مصر العربية خلال الفترة من عام ١٩٧٠ حتى عام ١٩٨١ ، و هو واحد من أهم الزعماء المصريين والعرب فى التاريخ المعاصر ، كان أحد ضباط الجيش المصري وأحد المساهمين في ثورة يوليو١٩٥٢ ، كما قاد حركة ١٥ مايو ١٩٧١م ، قاد مصر والعرب نحو تحقيق نصر أكتوبر ١٩٧٣ ، أعاد الأحزاب السياسة لمصر بعد أن ألغيت بعد قيام الثورة المصرية ،وقد انتهى حكمه باغتياله أثناء الاحتفال بذكرى نصر ٦ أكتوبر في عام ١٩٨١م .
الصفحة الثالثة : الرئيس جمال عبد الناصر
الصفحة مهتمة بقضايا الوطن فهدفنا نقل الخبر بمصداقية للوصول الى الحقيقة المجردة ..فمصر اولاً واخيرا ً.
ملحوظة : الصفحات السابقة تعبر عن وجهة نظر وراى اصحابها فقط ولا تعبر عن سياسة الجريدة او توجهها .